تناولت هذه الورقة ضرورة بناء ديمقراطية أردنية متجددة تراعي الخصوصية الوطنية، وترتكز على نهج التدرج والواقعية السياسية. ركزت الورقة على أهمية الحوار والتوافق، ورفض الاستقطاب الحاد، داعية إلى تعزيز الثقافة الديمقراطية والقبول بالاختلاف، بوصفه أساسًا للعمل العام.